الاثنين، ٢٨ نوفمبر ٢٠١١
عرس الشهداء
السبت، ٥ نوفمبر ٢٠١١
عيد سعيد
الثلاثاء، ٢١ يونيو ٢٠١١
ادخل بسرعه وشوف الصورة العجيبه
الثلاثاء، ٢٤ مايو ٢٠١١
تعلم ازاي تبقي بطاطسايه
الثلاثاء، ١٧ مايو ٢٠١١
اعلانات مبوبه
الأحد، ١٥ مايو ٢٠١١
كيس الحلوي
كم مرة في حياتنا كنا نظن بكل ثقة ويقين بأن حكمنا علي الاشياء
اوالاشخاص صحيحه
ولكننا نكتشف متأخرين بأن ذلك لم يكن صحيحا ,
وكم مرة كان غرورنا وثقتنا الزائده في صحه اراءنا سببا في أن نحكم علي الاخرين بغير العدل بعيدا عن الحق والصواب
هذا هو السبب الذي يجعل من الضروري أن نفكر مرتين قبل أن نحكم على الآخرين ...
دعونا دوما نعطي الآخرين آلاف الفرص قبل أن نحكم عليهم بطريقة سيئة.....
نحن بحاجه الي ترك مساحه للشك في ارائنا
واحكامنا علي الاشخاص والاشياء فليس بالضرورة
ان يكون رأينا هو الصواب المحض وحكمنا هو الحكم السديد
ولابد أن نتذكر دوما ان رؤيتنا للأشياء دائما تكون
من جانب واحد بينما يوجد للحقيقه عده أوجه ....
اقرءوا معي هذه القصه
......................
في احدي الليالي جلست سيدة في المطار لعدة ساعات
في انتظار رحله لها
وأثناء فترة انتظارها ذهبت لشراء كتاب
وكيس من الحلوى لتقضي
بهما وقتها,
فجأة وبينما هي متعمقة في القراءة أدركت أن هناك شابة صغيرة
قد جلست بجانبها واختطفت قطعة من كيس الحلوى
الذي كان موضوعا بينهما.
قررت أن تتجاهلها في بداية الأمر,
ولكنها شعرت بالانزعاج عندما كانت تأكل الحلوى
وتنظر في الساعة بينما كانت هذه الشابة تشاركها في الأكل
من الكيس أيضا .
حينها بدأت بالغضب فعلا ثم فكرت في نفسها قائلة
" لو لم أكن امرأة متعلمة وجيدة الأخلاق
لمنحت هذه المتجاسرة عينا سوداء في الحال "
وهكذا في كل مرة كانت تأكل قطعة من الحلوى
كانت الشابة تأكل واحدة أيضا وتستمر المحادثة المستنكرة بين أعينهما وهي متعجبة بما تفعلة ,,
ثم ان الفتاة وبهدوء وبابتسامة خفيفة قامت باختطاف آخر قطعة من الحلوى وقسمتها الى نصفين
فأعطت السيدة نصفا بينما أكلت هي النصف الآخر.
أخذت السيدة القطعة بسرعة وفكرت قائلة
" يالها من وقحة كما أنها غير مؤدبة حتى أنها لم تشكرني ".
بعد ذلك بلحظات سمعت الإعلان عن حلول موعد الرحلة
فجمعت أمتعتها وذهبت إلى بوابة صعود الطائرة
دون أن تلتفت وراءها الى المكان الذي تجلس
فيه تلك السارقة الوقحة . وبعدما صعدت الى الطائرة
ونعمت بجلسة جميلة هادئة أرادت
وضع كتابها الذي قاربت عل إنهائه في الحقيبة ,
وهنا صعقت بالكامل حيث وجدت كيس الحلوى
الذي اشترته موجودا في تلك الحقيبة بدأت تفكر "
يا الهي لقد كان كيس الحلوى ذاك ملكا للشابة
وقد جعلتني أشاركها به", حينها أدركت
وهي متألمة بأنها هي التي كانت وقحة , غير مؤدبة ,
وسارقة أيضا
♥*´¨`*♥♥
الخميس، ١٢ مايو ٢٠١١
النحل السكاري
الأربعاء، ٢٠ أبريل ٢٠١١
استئناف وعوده
وحشتني جداااا مدونتي
(البنفسج الحزين)...
ووحشني جدا متابعه تدوينات زملائي المدونين
الحقيقه في سببين للاختفاء
السبب الرئيسي:
اني الفترة اللي فاتت كنت حاسه اني محتاجه أسمع وأشوف أكتر ما كنت محتاجه أتكلم !!!
جايز المتابعه تخليني أقدر افهم أو استوعب الحراك الفظيع والسريع اللي البلد بقيت فيه
الاخبار متلاحقه وكل ساعه في جديد يدعو للتأمل وربما يدعوا للعبرة والعظه !!
السبب التاني :
اني بقيت من مدمني الفيس بوك اللي اخدني العالم بتاعه وبقيت بقضي معظم وقتي المخصص للنت علي الفيس وده شغلني شويه عن عالم التدوين....
ان شاء الله الفترة اللي جايه أقدر اتابع عالم التدوين والمدونين واوعدكم ببوستات جديده باذن الله ...
الخميس، ١٧ مارس ٢٠١١
الإناء المشروخ
السبت، ٥ مارس ٢٠١١
الف ليله وليله من وحي الثورة المصريه
بلغني أيها الملك السعيد
ذو الرأي الرشيد
أن بلدًا تدعي مصر المحروسه
قعدت تلاتين سنه في الهم محبوسه
قاعد علي قلبها رئيس ماكر
طلع عنين شعبه
والاسم قال حاكم
فقروطوارئ وأميه وجهل فاق الوصف
وأمراض مستوطنه كانت حديث العصر
مسك شئونها لناس فرتوا في الأرض
وسمعه
بعد ما كانت في السما
نزلت لسابع أرض
وطلق عليهم كلابه المجرمين
الاسم أمن والفعل ارهاب وتنكيل
فضلوا يعذبوا في كل صاحب رأي
واللي يموت ملوش ديه
وكله بأوامر القصر
يرد ويقول أجيبلكم منين
أتاريه يا مولاي سارق وناهب
وفي بنوك العجم كانز وزاقق
لأوالأدهي من كده وأمر
ابنه المحروس اسماله عليه
واللي كان بيرتبله يحكم بعديه
كوش وحوش بالمليارات جنيه
ومن أجلك انت وانت يا بيه
يوزععلي حبايبهالأراضي والعقارات
انتفض شعبها وكأنه اتولد من جديد
وبفضل شبابه المثقف الواعي
اللي ع النت قاعد وقاري
عملوا ثورة ع الظلم والفساد
وخلعوا رمز الفساد من حكم البلاد
ومن يومها يا مولاي
وشعب البلد دي خلاص خلع توب الذل
فتح عنيه وطرطق ودانه
وقرر يحاسب كل اللي خانه
وعرف سكه الانتصار
والسر ورا تنفيذ القرار
السر في الاصرار
علي كل مطلب مفيد
في خلق وطن جديد
العدل فيه حاكم
ووحده الصف جوا الميدان
وطول ما الايد في الايد
كل اللي عايزينه ان شاء الله هيتحقق أكيد
وهنا أدرك شهر زاد الصباح
فسكتت عن الكلام المباح
السبت، ١٢ فبراير ٢٠١١
انتصار شعب
يوم الجمعه 11/2/2011
يوم سيذكر كيوم تاريخي من أيام مصر المحروسه
نعم لا أصدق اني عشت في مصر
حتي أري يوما من أيام الوطن
سيذكر في التاريخ ويدرسه الطلاب في كتب التاريخ
كما درسنا نحن الثورة العرابيه وثورة 1919 وثورة 1952
هانحن اليوم في ثورة جديده
ثورة 25 يناير 2011
التي أشعل شرارتها شباب هم خيرة شباب مصر
أبطال حفروا اسمهم بحروف من نور
في تاريخ مصر الحديث والمعاصر...
ثم سرعان ما انضم اليهم جموع الشعب المصري
في كل بقعه من مصر المحروسه ...
الموقف جلل ...الفرحه غامرة....
القلب يخفق من شده السعاده بالانتصار
وبالحريه بعد طول انتظار...
ولكن لا ينبغي في غمرة فرحتنا أن ننسي
شهداءنا الأبرار
الذين فقدوا حياتهم برصاص الغدر والخيانه
في سبيل أن نحيا نحن الان في عدل وسلام وحريه وعزة وكرامه ...
نعم لن ننساكم أيها الأبطال ....لن ننساكم أيها الأحرار
كيف ننسي من هانت عليه حياته وقدمها هديه لوطنه
نعم فهذه تضحيه كبيرة لا يقدم علي فعلها
الا كل حر صادق المحبه لوطنه ولشعب بلاده
التحيه كل التحيه لأرواحكم الطاهرة
وأسأل الله العلي القدير
أن يسكنكم فسيح جناته
وأن ينزلكم منازل النبيين والصديقين والشهداء
وحسن أولئك رفيقا
وأن يجعل قبوركم روضه من رياض الجنه
وأن يتجاوز عن سيئاتكم
وأن يغفر لكم ذنوبكم
وأن يلهم أمهاتكم وذويكم جميعا الصبر والسلوان
وأن يلحقهم بكم علي خير
في جنات النعيم جزاء صبرهم