topbella

الثلاثاء، ٢٨ ديسمبر ٢٠١٠

قصه مسليه

واحد خياله وااااااااااسع قوي بيحكي قصه تخيلها
وقعد يرسم فيها اتفرجوا بقا علي الابداع....


كان ياما كان كان في ديك واقف علي الحافه....




والناس دول واقفين يتفرجوا ع الديك....




الناس دول باينين من الباب والباب بتاع البيت ده....





البيت ده في المزرعه دي.....


بس المزرعه دي بقا::: لعبه
اللعبه بتلعب بيها البنت دي
اللعبه نفسها صورة....
والصورة علي غلاف مجله...
المجله دي في ايد شخص...
الشخص دا قاعد قدام حمام سباحه....
حمام السباحه ده موجود علي ظهرسفينه....
والسفينه طبعا طبعا في البحر (مش عايزة فكاكه يعني)....
البحر بقا علي صورة.....


والصورة دي مرسومه علي الباص....




الباص طبعا ماشي في الشارع(أمال يعني هيمشي فين في الميه مش معقول)....




الشارع دا في برنامج في التلفزيون .....




والتلفزيون ده في الصحرا وبيتفرج عليه شخص....




الشخص ده بقا مرسوم علي طابع (يعني صورة هو كمان)






الطابع علي ظرف جواب والجواب ده في ايد الشخص الهندي ده....



والشخص الهندي واقف مع أهله الهنود التانيين ع الشط....





الشط بقا باين من شباك.....





الشباك ده شباك طيارة أصلا ...




الطيارة طايرة فوق البحر....







والبحر طبعا علي كوكب الأرض....





الأرض كوكب ضمن كواكب المجموعه الشمسيه








والمجموعه الشمسيه زي مانتوا عارفين في مجرة درب التبانه....








حمدلله ع السلامه

ايه رأيكم بقا في القصه اللي تدوخ دي .......





































الجمعة، ٢٤ ديسمبر ٢٠١٠

جحا


ماذا تعرف عن هذا الرجل الجليل القدر؟؟
دائما ما نؤلف النكات حول جحا و نتندر به
لكن هل تعلمون أن جحا ليس شخصية خيالية؟
و الأهم و الأعظم من ذلك أنه تابعي جليل،
يعني هو شخص صاحب صحابيا
و آمن بسيدنا محمد صلى الله عليه و سلم،
فلتقرأ شيئا من سيرة جحا الحقيقية:
اسمه ( دُجين بن ثابت الفزاري – رحمه الله - )،
أدرك ورأى أنس بن مالك رضي الله عنه ،
وروى عن أسلم مولى عمر بن الخطاب،
وهشام بن عروة، وعبد الله بن المبارك، وآخرون.
قال الشيرازي: جُحا لقب له ،
وكان ظريفاً، والذي يقال فيه مكذوب عليه.
قال الحافظ ابن عساكر: عاش أكثر من مائة سنه.

وهذا كله تجده مسطوراً في كتاب "عيون التواريخ"
لابن شاكر الكتبي ( ص 373 وما بعدها).
وفي كتاب "ميزان الاعتدال" للذهبي (المجلد الأول، ص 326)
ما نصه: جُحا هو تابعي، وكانت أمه خادمة لأنس بن مالك،
وكان الغالب عليه السماحة، وصفاء السريرة،
فلا ينبغي لأحد أن يسخر به إذا سمع
ما يضاف إليه من الحكايات المضحكة،
بل يسأل الله أن ينفعه ببركاته.
وقال الجلال السيوطي: وغالب ما يذكر عنه من الحكايات لا أصل له.
ونقل الذهبي أيضاً في ترجمته له:
قال عباد بن صهيب : حدثنا أبو الغصن جُحا – وما رأيت ً أعقل منه - .
وقال عنه أيضاً : لعله كان يمزح أيام الشبيبة،
فلما شاخ، أقبل على شأنه، وأخذ عنه المُحدثون..
يعني جحا راوي أحاديث وتابعي جليل فكيف نسخر منه؟
إن السخرية عموما لا تنبغي حتى من الناس العاديين
فكيف نسخر من تابعي جليل؟
وإن كان من عامة المسلمين فلماذا الكلام فيه،
والكذب عليه، وتصويره بصورة خيالية؟ كيف وهو متوفى؟
وقد جاء في الحديث عنه صلى الله عليه وسلم
" أذكروا محاسن موتاكم
"
رواه الترمذي .

منقول للفائدة

الجمعة، ١٧ ديسمبر ٢٠١٠

حل الواجب........


الواجب التدويني ده (دبستني فيه) قصدي كلفتني بيه المدونه المغربيه العزيزة خواطر شابه

التي أكن لها حقيقه كل ود وتقدير واحترام

واعتبر مدونتها واحده من المدونات الراقيه التي أحرص دائما علي متابعتها ...

نيجي بقا لحل الواجب ...

السؤال الاول: هل انتي فضوليه؟

أنا لا أعتبر نفسي انسانه فضوليه ولا أقحم نفسي اطلاقا في أمر لا يعنيني

أو لا يخصني ولا ينتابني الشغف لمعرفه أسرار الأخرين

ولا أجهد نفسي أوأتحايل لمعرفه ما يخفيه الناس من أمور خاصه

أو ما يكرهون أن يطلع عليه احد ..

ولعل السبب في هذا اني دائما أعامل الناس بما أحب ان يعاملوني به

وأضع نفسي دائما في كل تصرفاتي مع الناس في موضع من أتعامل معه

فكما أني لا أحب أن يتطفل أحد علي حياتي أوأن يبحث وراءي ويفتش عن ما أخفيه من أسرار

أو عن ما أعتبرة أشياء خاصه بي فبالضرورة يجب الا أفعل أنا ذلك التصرف القمئ ...

ويحضرني في هذا الصدد بيتين من الشعر أحاول أن أطبق ما جاء فيهم...

اذا شئت أن تحيا سليماً من الأذي

وحظك موفورٌ وعرضُك صينٌ

لسانك لا تذكر به عورةَ امرئٍ

فكلك عوراتٌ وللناس أعينُ

وان أبدت اليك عينك للناس مساوئاً

فدعها وقل يا عيني للناس أعينُ

وأيضاً لا ننسي حديث رسول الله صلي الله عليه وسلم ...

(من تتبع عورات الناس فضحه الله في عقر دارة)....

ولكن للأسف ...

مع ذلك كثيرا ما أقابل في حياتي هؤلاء الفضوليين الكثيري الأسئله فيما لا يعنيهم معرفته....

السؤال التاني: ماهي الاسئلة التي تستفزك؟

لو حد اتكلمت معاه قبل كده واتعرف علي اسمي وقابلته تاني مرة ونسي اسمي وسألني عليه تاني وهو بيعتذر ان الاسم تاه عن باله ؟؟؟

الموقف ده بيستفزني جدا معرفش ليه بحس باهانه لكرامتي ان الشخص ده نسي اسمي وبابقي عايزة انهي الكلام معاه بل والتعامل معاه من الاساس... (مع العلم اني انا شخصيا دايما الاسامي ماتثبتتش في ذاكرتي ابدا)

سؤال تاني بيستفزني...

هو نفس السؤال اللي بيستفز خواطر وأي بنت لسه مش متجوزة...

معقوله انتي لسه مش متجوزة ؟ ليه هما عميوا؟؟؟

كثيرا ما أسمع هذا السؤال بل وأصبحت أتوقعه من أي شخص يعرفني أو يتحدث معي لأول مرة ...

وما يستفزني أكثر ان كل شخص يطلق لخياله العنان في تصور السبب ويفترض الاجابه ويصدقها ويتصرف علي اساس انها حقيقه واقعه ...

ولازم كل الاجابات تبتدي بكلمه أكيد

زي مثلا انه يقترح الاجابه التاليه

أكيد أهلك بيطلبوا مهر وشبكه غاليين...

أو

أكيد انتي حاطه مواصفات خاصه في العريس اللي انتي عايزاة....

ولا يتواني هذا الشخص بل ويسهب في ابداء النصائح الغاليه بأن

الشباب الايام دي تعبان ومش لاقي والأهل لازم يتنازلوا شويه وميكتروش الطلبات علي العريس وان البنت لازم تتنازل شويه ومش هتلاقي حد فيه كل المواصفات اللي هي عايزاها وهكذا وهكذا....

ويصبح مجرد انك توقف الشخص ده عن الكلام أمر غايه في الصعوبه....

بابقي بس عايزة أفهمه (أو أفهمها غالبا لأن معظم الناس الحشريه دي بتبقي للأسف ستات)

انك حافظ وفاهم الكلام ده كويس وانه مجبش التايهه وانك مش بتفكر بالطريقه دي

وان ولا سبب من اللي سيادته اقترحه هو السبب الحقيقي

وان السبب الحقيقي يتلخص في كلمه واحده

النصيب لسه مجاش ....

وبيبقي جوايا كلمه ذوقي بس هو اللي بيمنعني اني أقولها للي بتكلمني ....

وانتي مالك يا حشريه .....

السؤال الثالث: الى من تمررين الواجب؟

لا مش هامررة لأي حدلأن

ممكن أكلف بيه حديكون مشغول

أو معندوش وقت يحل واجبات......